المؤلفات

القرآن منهج هداية

القرآن منهج هداية
القرآنُ نورٌ وخيرٌ وهدايةٌ وشفاء، ننتفعُ به في كل المجالات، وكيفما قاربناه نتفاعل معه، فهو نورٌ إذا قرأناه، أو سمعناه، أو حفظناه، أو تعلَّمنا أحكامه، أو فهمنا معاني آياته، أو استفدنا منه قصةً أو حكمةً أو حُكماً أو موعظةً أو بشارةً أو إنذاراً .. ويزيدنا نضارةً كلما تناولنا من مائدته أيةً أو آيات، تفتحُ أمامنا آفاقاً جديدة، وتراكمُ أنوارَها في صفحات نفوسنا، وكما قال رسول الله(ص): "هو الذي من عَمِلَ به أَجرَ، ومن حَكَمَ به عدَل، ومن دعا إليه دعا إلى صراطٍ مستقيم". وقال أمير المؤمنين علي(ع): "اعلموا أنَّ هذا القرآن هو الناصحُ الذي لا يغش، والهادي الذي لا يُضِل، والمحدِّث الذي لا يكذب، وما جالس هذا القرآن أحدٌ إلاَّ وقام عنه بزيادةٍ أو نقصان: زيادة في هدى، أو نقصان من عمى".

لتحميل الكتاب: https://naimkassem.com.lb/uploaded/files/16-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86%20%D9%85%D9%86%D9%87%D8%AC%20%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A9.pdf